هذا هو التقرير
الكتاب الأخير من "هاري بوتر" يتصدر المبيعات
ذكرت تقارير إخبارية أمس أن الكتاب السابع والأخير من سلسلة كتب الأطفال الشهيرة "هاري بوتر" تصدر مبيعات موقع "أمازون دوت كوم" لبيع الكتب على الإنترنت على الرغم من عدم صدور الكتاب بعد.
وأفادت صحيفة "صن" البريطانية الشعبية بأن الكتاب السابع من القصة تربع على عرش مبيعات الموقع الشهير بسبب طلبات الحجز المسبق للجزء الجديد الذي يحمل عنوان "هاري بوتر والمقدسات المميتة
ذكرت تقارير إخبارية أن الكتاب السابع والأخير من سلسلة كتب الأطفال الشهيرة* هاري* بوتر تصدر مبيعات موقع* أمازون دوت كوم* لبيع الكتب على الإنترنت على الرغم من عدم صدور الكتاب بعد*.
وأفادت صحيفة* صن البريطانية الشعبية بأن الكتاب السابع من القصة تربع على عرش مبيعات الموقع الشهير بسبب طلبات الحجز المسبق للجزء الجديد الذي* يحمل عنوان: هاري* بوتر أند ذا ديثلي* هالوز (هاري* بوتر والمقدسات المميتة*).
وكانت الكاتبة البريطانية جيه*. كيه رولينج التي* بلغ* دخلها من الكتاب ما* يزيد على *٠٥٥ مليون جنيه إسترليني* (حوالي* مليار دولار*) من الكتب الستة الاولى،* قد أشارت إلى أن شخصية بارزة في* القصة ستقتل في* الجزء السابع*.
هذا تقرير اخر
ولم* يحدد بعد موعد نشر الجزء السابع*، وقال بين هاوز المسؤول في* الموقع*: لست متأكدا أصلا إذا ما كانت* (الكاتبة*) قد انتهت من كتابته.
وكانت الكاتبة المتخصصة في* أدب الأطفال قد صرحت من قبل بأنها ربما تقتل بطل سلسلة كتبها هاري* بوتر،* الذي* تحمل الروايات اسمه*.
ونوهت بشكل* يشبه التأكيد بأنها قد تنهي* حياة شخص آخر معه في* الكتاب السابع والأخير من السلسلة،* مشيرة إلى أنها ومنذ الشروع في* كتابة الرواية قررت أن تضع حدا للمسلسل مع الجزء السابع منه*.
لندن*- القاهرة* (د ب أ*)- ذكرت تقارير إخبارية امس الاول ان الكتاب السابع والاخير من سلسلة كتب الاطفال الشهيرة* ''هاري* بوتر*'' تصدر مبيعات موقع* ''أمازون دوت كوم*'' لبيع الكتب على الانترنت على الرغم من عدم صدور الكتاب بعد*.
وأفادت صحيفة* ''صن*'' البريطانية الشعبية بأن الكتاب السابع من القصة تربع على عرش مبيعات الموقع الشهير بسبب طلبات الحجز المسبق للجزء الجديد الذي* يحمل عنوان* ''هاري* بوتر أند ذا ديثلي* هالوز*'' (هاري* بوتر والمقدسات المميتة*).
وكانت الكاتبة البريطانية جيه*. كيه رولينج التي* بلغ* دخلها من الكتاب ما* يزيد على *٠٥٥ مليون جنيه إسترليني* (حوالي* مليار دولار*) من الكتب الستة الاولى،* قد أشارت إلى أن شخصية بارزة في* القصة ستقتل في* الجزء السابع*.
ولم* يحدد بعد موعد نشر الجزء السابع*.
وقال بين هاوز المسؤول في* الموقع*: ''لست متأكدا أصلا إذا ما كانت* (الكاتبة*) قد انتهت من كتابته*''.
وكانت الكاتبة المتخصصة في* أدب الاطفال قد صرحت من قبل بأنها ربما تقتل بطل سلسلة كتبها هاري* بوتر،* الذي* تحمل الروايات اسمه*. ونوهت بشكل* يشبه التأكيد بأنها قد تنهي* حياة شخص آخر معه في* الكتاب السابع والاخير من السلسلة،* مشيرة إلى أنها ومنذ الشروع في* كتابة الرواية قررت أن تضع حدا للمسلسل مع الجزء السابع منه*.
حقق الفيلم الفرنسي، خلال العام الفائت، أفضل انجاز له منذ اثنتين وعشرين سنة بعدما احتل 45 في المئة من سوق الأفلام المعروضة في فرنسا مقارباً في ذلك النسبة التي حصل عليها الفيلم الأميركي والتي وصلت الى 45.8 في المئة. كما حققت دور العرض زيادة مقدارها 7.5 في المئة في نسبة التردد عليها خلال العام ذاته (188 مليون بطاقة دخول).
وأوردت احصاءات المركز الوطني (الفرنسي) للسينما، أن حصة الفيلم الفرنسي في السوق كانت مرتفعة على نحو خاص خلال السنة الماضية (45 في المئة) مقارنة بالتي سبقتها (36.6 في المئة). كما بينت الأرقام وجود زيادة كبيرة في نسبة الإقبال على مشاهدة الفيلم الفرنسي وصلت الى 32.2 في المئة مقارنة بالعام الماضي. أما في ما يتعلق بالفيلم الأميركي فلم تتجاوز هذه الزيادة 6.8 في المئة. اضافة الى ان حصة هذا الأخير في السوق الفرنسية (45.8 في المئة)، شهدت انخفاضاً طفيفاً في عام 2006 وصل الى 0.3 في المئة.
كذلك انخفضت حصة الأفلام الأخرى الأوروبية والآسيوية وغيرها من 17.3 في المئة عام 2005 الى 9.2 في المئة في العام الماضي. وفسر هذا الانخفاض بغياب الأفلام الكبرى من نوع «هاري بوتر» و «سيد الخواتم» والتي كانت حققت نجاحاً ساحقاً في العامين الماضيين. وقد استفادت السينما الفرنسية من هذا الغياب، حيث شهدت ستة أفلام منها تردد أربعة ملايين مشاهد.
وتجدر الإشارة الى أن دور العرض في فرنسا «تبتكر» دوماً المناسبات لجذب الجمهور الى شاشاتها، حيث يجرى على المستوى الوطني تنظيم «عيد للسينما» وكذلك «ربيع» لها، يخفض خلالهما سعر الدخول الذي يتراوح عادة ما بين 7 و 9 يورو للفيلم الى أقل من النصف. وتبلغ نسبة الفرنسيين الذين يرتادون الدور ستين في المئة. ويحقق الطلاب أعلى نسبة تردد، تليهم الفئات ذات التأهيل العالي فالطبقة العاملة.
<h1>2006 أفضل سنة للفيلم الفرنسي</h1>
<h4>باريس – ندى الأزهري الحياة - 19/01/07//</h4>
<p>
<p>حقق الفيلم الفرنسي، خلال العام الفائت، أفضل انجاز له منذ اثنتين وعشرين سنة بعدما احتل 45 في المئة من سوق الأفلام المعروضة في فرنسا مقارباً في ذلك النسبة التي حصل عليها الفيلم الأميركي والتي وصلت الى 45.8 في المئة. كما حققت دور العرض زيادة مقدارها 7.5 في المئة في نسبة التردد عليها خلال العام ذاته (188 مليون بطاقة دخول).</p>
<p>وأوردت احصاءات المركز الوطني (الفرنسي) للسينما، أن حصة الفيلم الفرنسي في السوق كانت مرتفعة على نحو خاص خلال السنة الماضية (45 في المئة) مقارنة بالتي سبقتها (36.6 في المئة). كما بينت الأرقام وجود زيادة كبيرة في نسبة الإقبال على مشاهدة الفيلم الفرنسي وصلت الى 32.2 في المئة مقارنة بالعام الماضي. أما في ما يتعلق بالفيلم الأميركي فلم تتجاوز هذه الزيادة 6.8 في المئة. اضافة الى ان حصة هذا الأخير في السوق الفرنسية (45.8 في المئة)، شهدت انخفاضاً طفيفاً في عام 2006 وصل الى 0.3 في المئة.</p>
<p>كذلك انخفضت حصة الأفلام الأخرى الأوروبية والآسيوية وغيرها من 17.3 في المئة عام 2005 الى 9.2 في المئة في العام الماضي. وفسر هذا الانخفاض بغياب الأفلام الكبرى من نوع «هاري بوتر» و «سيد الخواتم» والتي كانت حققت نجاحاً ساحقاً في العامين الماضيين. وقد استفادت السينما الفرنسية من هذا الغياب، حيث شهدت ستة أفلام منها تردد أربعة ملايين مشاهد.</p>
<p>وتجدر الإشارة الى أن دور العرض في فرنسا «تبتكر» دوماً المناسبات لجذب الجمهور الى شاشاتها، حيث يجرى على المستوى الوطني تنظيم «عيد للسينما» وكذلك «ربيع» لها، يخفض خلالهما سعر الدخول الذي يتراوح عادة ما بين 7 و 9 يورو للفيلم الى أقل من النصف. وتبلغ نسبة الفرنسيين الذين يرتادون الدور ستين في المئة. ويحقق الطلاب أعلى نسبة تردد، تليهم الفئات ذات التأهيل العالي فالطبقة العاملة.
في أحدث لائحة صادرة عن مجلة "فوربس" الأمريكية الشهيرة بأسماء الأثرياء من النساء في مختلف المجالات الفنية والرياضية وعالم الأعمال في الولايات المتحدة والعالم والتي تضمنت أسماء أغنى 20 امرأة في الوسط الفني، جاءت في المركز الأول المذيعة الأمريكية الشهيرة أوبرا وينفري مع ثروة قدرتها المجلة بمليار و500 مليون دولار.
وحلت الكاتبة البريطانية ج. ك. رولينجر صاحبة سلسلة قصص "هاري بوتر" للأطفال التي تم إنتاجها سينمائياً في المركز الثاني بثروة قدرت بمليار دولار.
وكان السمة السائدة في اللائحة - كما ذكر بجريدة النهار اللبنانية - أن معظم نساء الوسط الفني اللواتي وردت أسماؤهن على اللائحة، جمعن ثرواتهن بطرق مختلفة، مثل وينفري من خلال مجلتها وشركتها للإنتاج، وبريتني سبيرز من خلال ماركة العطور التي تحمل اسمها.
وحملت اللائحة أسماء مارثا ستيوارت ومادونا وسيلين ديون وماريا كاري وجانيت جاكسون وجوليا روبرتس وجنيفر لوبيز. وقامت المجلة بإستثناء عدد من الشهيرات من دخول اللائحة أمثال باربرة سترايسند واليزابيت تايلور اللتين اعتبرت أن أيامهما قد ولّت، وأن ثروتيهما ناتجتان من استخدامهما اسميهما في الأعمال التجارية والاستثمارات
ساندرا بولوك.. من أغني 20 امرأة في عالم الفن
نشرت مجلة فوربس الامريكية المشهورة بإصدار لوائح الأثرياء والثريات وشركات الأعمال والرياضيين في الولايات المتحدة والعالم، لائحة جديدة تضمنت أسماء أغني 20 امرأة في الوسط الفني، وحلت المقدمة التلفزيونية الشهيرة أوبرا وينفري في المركز الأول مع ثروة قدرتها المجلة بمليار و500 مليون دولار، تلتها الكاتبة البريطانية ج. ك. رولينغ صاحبة سلسلة قصص هاري بوتر للأطفال، والتي أنتجت سينمائياً بثروة قدرت بمليار دولار. ومعظم نساء الوسط الفني اللاتي وردت أسماؤهن علي اللائحة، جمعن ثرواتهن بطرق مختلفة مثل وينفري من خلال مجلتها وشركتها للإنتاج، وبريتني سبيرز من خلال العطور التي تحمل اسمها،وحملت اللائحة أسماء: ساندرا بولوك ومارثا ستيوارت ومادونا وسيلين ديون وماريا كاري وجانيت جاكسون وجوليا روبرتس وجنيفر لوبيز.
اتمنا ان يعجبكم هذا التقرير
مع حبي لكم